الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

العدالة والحرية والكرامة أولا ......

سؤال يطرح نفسه علي الساحة ....ليه محسناش بالتغيير!!!!!!!!!!!!!
ست شهور لحد دلوقتي ومش عارفين ايه الجديد الي تم او ايه التغيير الي حصل .....طبعا الاجابة واضحة وصريحة....مفيش تغيير حصل
حد ذكي هيسألني ويقولي كل ده ومفيش حاجة حصلت ...أقوله ااااه مفيش حاجة حصلت
نفس سير الاحداث نفس الاسلوب ف التعامل نفس الضبابية حوالين مواقف كتيرة تصريحات كاذبة ملهاش اساس من الصحة ...نفاق واضح من الاعلام ..استخدام اساليب امن الدوالة ف التعامل مع النشطاء السياسين ...تخوين الحركات السياسية والاجندات الاجنبية .. النظام عموما بمنهجه وفكره لسه بيطبق بحذافيره مفيش حاجة اتغييرت ....وفات اد ايه ست شهور

ومين المستفيد من الوضع ده الشعب ..هو ده الحال الي ماشي زي الفل  والعجلة الي اتنفخت لما نفختوا الثوار ف التحرير والجيش والامن المركزي اعتصم مكانهم ....استخدمك للقوة المفرطة مع ناس سلمية دليل علي انكم خايفين منهم لانه صح وبيفكروا ومفيش حل قدامك غير القوة هو ده الاسلوب الي بتجيدوه ومتعرفوش غيره

وفين الديموقراطية وحرية الراي ..زوكل الي يقول رايه ف موقف مش عاجبه بيتشد ع النيابة العسكرية
الي المفروض ان المدنين الي ذينا مش يتحكموا قامها ده لو كانوا غالطنين اساسا..وبيتحكموا عشان مقالة وراي هو حر فية او حتي انه قال 140 حرف مش جم علي هوا ساعدة المشين ...جتكم القرف ماليتوا البلد
حراام عليكم بجد تظلموا الشعب ده اكتر من كده ....واتقوا شره لانه لما بيزعل من حد بيبقا زعله وحش
واللي عايز يعتبره تهديد يعتبره تهديد ...لانكم هتبقوا جنيتم علي نفسكوا

يانس ده كفاية اننا وفقنا اننا نحاكم زفت الطين وعياله والبلطجية بتوعه قدام محاكم مدني وبعدالة احنا اتحرمنا ممنها 30 سنه...وست شهور
الالثورة يعني ايمان بالمبادئ الي الشعب اتحرم منها 30 سنالة العدالة والحرية والكرامة
وطول ما مفيش ايمان ان التلت حاجات دول لازم يتحققوا مش هنعمل حاجة
اخر كلمة للمجاس العسكري الموقر
اتقو الله انتوا علي مشارف القبر
رجل ف الدنيا ورجل ف الاخرة ..اعملوا حاجة تخليكم حتي تعرفوا تزورا قريبكم الي ف الجنة بدل ما تقضوها مششويين ف نار جهنم مع الي حبابيكم الي قبلكم
العدالة والحرية والكرامة أولا يا ولاد ....

السبت، 13 أغسطس 2011

رأي حر: هم ليه لسه مش عايزين يفهموا....

رأي حر: هم ليه لسه مش عايزين يفهموا....: "لا للمحاكمات العسكرية للمدنين الشعار ده اتقال كتير ولسه برده مش اتفهم والمجلس العسكري مصمم يتبع سياسة التهديد للنشطاء السياسين لانه فاكر ا..."

هم ليه لسه مش عايزين يفهموا....

لا للمحاكمات العسكرية للمدنين
الشعار ده اتقال كتير ولسه برده مش اتفهم  والمجلس العسكري مصمم يتبع سياسة التهديد للنشطاء السياسين لانه فاكر ان ده هيخوف وهيدهم شوية ...ده بيفكرني بايام امن الدولة لما واحد جيد كان يأول اي حاجة ليها علاقة بالسياسة يروحو جيبينه زيارة للمقر بتاعتهم
حاجة كده زي جرعة خوف يمكن يرتجع
والغباء بقا من المجلس العسكري انه لسه بيتبع النظام ده مع انه اهم سبب من اسباب قيام الثورة اساسا وان اننا قولنا ف الثورة ان الشعب بيريد اسقاط النظام
والنظام مكنش مجرد افراد بس ده كان اسلوب ومنهج مطبق من اجهزة الدولة كلها لضمان سيطرة جهة معينة علي سير الاحداث وتكون ف سلطة حاكمة واحدة ليها كل الحق واي حق انها تعمل اي حاجة
بس لازم المجلس العسكري يفهم حاجة ...المجلس العسكري مش حاكم للبلد ..هما مجرد مجلس مؤقت للحفاظ علي كيان الدولة العام
مش الحفاظ علي كيان ومنهج النظام السابق الي هما جزء منه
المحاكمت العسكرية لما قال المجلس العسكري انها للبلطجية ومثيري الشغب ...طيب ..لما تستدعي ناشط سياسي من بيته للتحقيق من غير بيان القضية الي هيتحقق معاه فيها او وضعه ف القضية شاهد ولا متهم
 ده يبقي بلطجي ...المحاكمات العسكرية وسيلة بيربر بيها المجلس العسكري محاولاته الفاشلة والي هتفشل كل مرة في انه يخلي الناس تسكت ومش تتكلم ..لان المجلس العسكري متربي وبيفكر وبيستخدم نفس المنهج الي احنا ثورنا عليه وبنحاول نغيره
بس هل هنقدر نغير فكر اعضاء المجلس العسكري الي عمر اقل واحد فيهم 60 سنة
نفس الاسلوب ونفس الفكر ونفس طريقة التنفيذ ..زعلي راي المثل الي مش يشوف من الغربال يبقي اعمي
الرسالة دي للمجلس العسكري بكل اعضاءه ..افهموا ان الشباب الي قاموا بالثورة ضد نظام بوليسي لقتل الصوت ف الناس الي بتنادي بالحق عمرهم مهيسكتوا تاني او هيخوفوا من حد تاني ..لموا نفسكوا واسمعوا ونفذوا الي احنا عايزنه بما يرضي الله
والحقوا نفسكم قبل ما تقعوا ف شر اعمالكم...وقد اعذر من أنذر

الثلاثاء، 19 يوليو 2011

ماذا لو...؟؟؟؟

ماذا لو ...؟ سؤال اود طرحه علي المجلس العسكري وهم وحدهم يمكنهم الاجابة عن هذا السؤال
ماذا لو كان اختيار الشعب هو اسقاط المجلس العسكري وتنحي الجيش عن السلطة المدنية وادارة شئون البلاد
ماهو رد المجلس العسكري ...
هل سيوافق المجلس العسكري باعتباره حامي الثورة ومحقق رغبات الشعب المتعطش لحرية الاختيار وتقرير مصيره بيده حتي لو كان اختياره خطاء ...هل سيحفظ المجلس العسكري مبادءه التي تغني بها منذ الثورة ام انها مجرد اشعار تدغدغ المشاعر وتداعب القلوب
ويعطي الشعب ويترك يقرر مصيره ...لو انه مؤمن بالفعل بالثورة
ام سيرفض المجلس العسكري هذا الطلب ويتعامل باعتباره وصي ع الشعب الغير ناضج وان من يطلب باسقاطه هم قلة شريرة مندسة وسط الجماهير...وهل هذه هي الطريقة المثلي للوصل للديمواقراطية والحرية...اما اتها حرية مشروطة

أليست الديموقراطيه هي اختيار الشعب اي كان هذا الاختيار ....فما رد المجلس العسكري لو طلب الشعب بعده عن ادارة شئون والبلاد
برجاء رد المجلس علي هذا السؤال

السبت، 4 يونيو 2011

وزارة الملابس الداخلية... جابت اخرها

في العشر الايام الي فاتوا ظهرت تلات قواضي اقل حاجة اوصفهم بيها انها كارثة وعار علي جهاز الشرطة ووزارة الداخلية
والتلات قواضي عن احداث تعذيب واعتداء علي مواطنيين غلابة في اقسام الشرطة...
اولها خلصت بوفاة في بولاق الدكرور والتانية في العمرانية المواطن مضروب بطلقة ومرمي في مستشفي ام المصريين ومتقيد في سريره علي انه متهم
والتالتة كانت امبارح بليل بمقتل مواطن غلبان في قسم الازبكية
وطبعا حصل جدل كبير وكانت في اشتبكات امبارح حوالين القسم وكلام كتير وطبعا جيشنا الهمام دخل وقفل المنطقة ومحدش عرف حاجة
بس علي حسب بيان الداخلية...ان المواطن ده سواق من القليوبية كان معطل المرور راح مامور القسم يكلمه راح السواق شتمه من غير سبب راح المامور قاله هات رخصك راح السواق ضربه بالقلم ...المامور نفسه صعبت عليه وباين عيط فصعب الناس الي في الشارع 
راح الناس مسكين السواق مدينوه الطريحة التام فمات......... ده كلام الداخلية وبصراحة هسيبكوا انتوا تحكموا ع القصة العاطفية الفاظيعة الي هما حكوها دي....
غير كده الرواية التانية والي بيأكدها شهود عيان................. في الرابط ده

وطبعا اتحولت القضية دي للتحقيق زي الي قبلها والي قبلها ولسه المسلسل ده شغال زي مكان خبيب المش عادلي بيعمل والنتيجة في الاخر ان المقتول وحش وكخة والظابط فلة شمعة منورة زي الفل وفي السليم...هي دي الشرطة الي مفروض بتحمي الشعب وبتطبق القانون اذاكان مش بتطبقه علي نفسها...ده حتي في مثل بيقول الاعتراف بالحق فضيلة
وبصراحة احنا كان عندنا النية نفتح صفحة جديدة مع الداخلية بعد الثورة علي امل انها هتتغير ...بس المثل بيقول ديل الكلب عمره مايتعدل
وده الايفينت ليوم الجمعة (جمعة اسقاط ارهاب الداخلية)
وهيكون الشعار ....دم الشعب خط احمر

الأربعاء، 1 يونيو 2011

بحمي الثورة اه...... بس مفيش مانع من كتف قانوني

كتير اوي يقعد يقول الجيش حامي الثورة والجيش مش عارف ايه بس اكتر كلمة تستفزني....الجيش خط أحمر
يعني ايه الجيش خط احمر يعني ايه مقدرش انتقد الجيش واقول انت بتعمل انتهاك لحريتي يعني ايه عملت ثورة بنادي فيها بحريتي والمجلس العسكري المفروض جاي ياكد علي ضمان حريتي فحين انه بيقبض علي الشباب ويحاكمهم محاكمة عسكرية من غير تهم واضحة ومن غير حد يدافع عنه في انهي قانون وحرية ايه دي الي انت جاي تحميها وانت جاي بتضيعها ..
وبعدين المجلس العسكري بيدير شئون البلاد يعني من حقي انتقده ومن حقه يرد ..طب كان فين رد المجلس علي الحصل يوم 9 مارس ومظاهرات السفارة الاسرائلية يعني ايه ابقي شاب بنادي بحقوقي وخارج في مظاهرة سلمية ويجلي ظابط يقولي انزل علي ركبك
الناس الي اتصابت وضرب النار الي حصل يوم السفارة ويوم 9 مارس فين التحقيق الي حصل عليها وعلي الانتهكات الي حصلت
الشباب الي التقبضوا عليهم ومعملوش حاجة واتحكم عليهم سنة مع ايقاف التنفيذ ده يعني ايه....تهديد....يعني انا خرجت المرة اهو بس المرة الجاية هطلع عين اهلك...دي رسالة المجلس العسكري للشباب الي بينادي بحريته ...هي دي حماية الثورة..بس مفيش مانع من كتف قانوني...
مين الي قال ان الاستفتاء ادي شرعية للمجلس العسكري تصدقوا اول مرة اعرف اني كنت بستفتي ع المجلس مش علي الدستور
 هو ده الاستفتاء  صحhttp://twitpic.com/558h3o
فين بقي الشرعية الي بتقول عليها اول مرة اعرف انها بتيجي بالتزوير
للمجلس العسكري ...احنا الي صبرنا نفذ....والشعب هو الخط الاحمر والي هيقرب من حريتنا هيحصل حبيبه الي سبقوه

الأحد، 29 مايو 2011

فوضي التفكير

المرحلة الأنتقالية ..هذا المصطلح الذي يعبر عن الفترة التي نمضيها الأن بعد خلع الرئيس السابق بناءا علي رغبة الشعب المصري
ومن المفترض نظريا أن تكون هذه المرحلة هي بمثابة جسر العبور من دولة قامت الفساد بكل أنواعه والاستبداد والظلم والاهانة الي دولة تحترم حقوق الانسان وحريته وكرامته وتقوم علي سيادة القانون والعدالة والمساواة التي نعبر عنها بمصطلح الدولة الديموقراطية....
ولكن أليس من المفترض ان نري في هذه المرحلة الانتقالية بشائر التغير والتحول والتخلص من الفساد وحل العدالة محله والتخلص من الاستبداد وحل الحوار والمشاركة الاجتماعية محله ..هل نحن نري هذا الان...!!..
لقد مر علينا أربعة أشهر الان منذ بدأ هذه المرحلة ..ولكن هل هنالك فرق.
من رأيي الشخصي نعم أن هناك فرق كبير الا وهو التحرر الفكري لدي الكثير من الناس وتحول الكثيرين من الاغلبية الصامتة الي المشاركة ف الحوار ومحاولة تقديم ما لديهم من افكار والمساهمة وهذا نبع من احساس بالمسئولية تجاه هذا الوطن الذي نفضنا الغبار عن حبنا وولائنا وانتماءنا له بعد الثورة ..وطبعا هذا شيئ ايجابي بكل المقاييس.
ولكن هذا التحرر الفكري خلق شيئ كالفوضي ...فوضي في التفكير والاراء ممما جعلنا نتخذ بعض الاراء ونؤيدها بشده ثم نكتشف قصور في فهمنا لهذه الفكرة أو الرأي وانقسامنا بين مؤيدين ومعارضين ووصول احساس لبعض بان الثورة لم تاتي بالنفع في شيئ
وانما زادت الانقسام وأوقعت الاقتصاد وكل المشاكل التي نمر بها الان...وهذا بالتاكيد راي سلبي ويدل علي ضعف الفكر والثقافة وسلبية صاحب القرار فبدلا من ان يساهم بفكرة او راي ينقد نقدا هدام وهذا قمة السلبية....
فما سبب هذه المعضلة التي نمر بها الأن ...
اعتقد ان سبب هذه المشكلة ان مثل هذه المرحلة الانتقالية لم تمر علي ثقافة الشعب المصري من قبل في تاريخه من زمن الفراعنة
فلاتوجد الخبرة الكافية لادارة مثل هذه المرحلة او وضع الاولويات المطلوب تحقيقها ..اضافة أن ثورتنا عندما حدثت لم تكون بفعل قائد
او مجموعة معارضة فليس هناك قيادة للثورة فقد كان الشعب متوحد علي طلب واحد الاو هو اسقاط النظام وبعدما تحقق هذا المطلب
لم نحدد الاولويات فحدث الاختلاف والانقسام الذي نعني منه الان...هذاأولا
ثانيا .. صغف الثقافة المدنية في المجتمع المصري وهذه حقيقة واقعة  ولذلك نري ان اساس الثورة وبدايتها هم الشباب  الذين انفتحوا وتربت ثقافة الحرية لديهم ولديهم الكثير من الحماس الذي ينقصه الخبرة لتوجيه فالشباب المصري اليوم اثبت انه علي درجة عالية من الوعي الثقافي والسياسي ...وبالبلدي كده رجالة وأد المسئولية... ولمن تنقصهم بعض الخبرة لتوجيه هذه الحماسة للطريق الصيحيح
ثالثا.. الصدق ..أحس اننا نمر بفترة بها الكثير من النفاق وعدم اظهر للنوايا الحقيقة رغبة ف تحقيق مصالح شخصية تحت شعار المصلحة العامة وهذه مشكلة كبيرة ةهي استغلال حقير لضعف الثقافة والفكر لشريحة كبيرة من هذا المجتمع لتضليليه وايهامه بأن الخطأ
هو الصواب ..........
والاساس  ايضا في هذه المشكلة أننا الان نعتبر تحت حكم المجلس العسكري ولكن المجلس العسكري ليس مؤسسة سياسية لذلك نري الكثير من الاخطاء السياسية للمجلس وهي من نظري اخطاء فادحة وعدم قدرة المجلس علي عمل الحوار المطلوب مع القوي السياسية  لرسم خريطة هذه المرحلة ولاطار التي تدور حوله وتحديد الاولويات وعالج المشاكل الحالية فحدث التخبط والفوضي الفكرية والانقسام الذي نشهده الان وعدم قدرتنا علي بناء الاساس الفكري السليم لعبور هذه المرحلة ولن يمكننا بناء دولتنا الحرة القوية بدون اساس سليم
قائم علي مبادئ الثورة ومؤمنة بها...
فما الحل ..بما أن المجلس العسكري ضعيف في الناحية السياسية فمالمانع من تعيين نواب سياسين للمجلس العسكري يتولون الشئون السياسية برعاية المجلس العسكري وادراة الحوار الوطني وتتولي مناقشة القوانين مع القوي السياسية وعالج المشاكل الناتجة من الفساد السياسي السابق ..بمعني ادق بدل من المجلس الرئاسي المدني يكون المجلس عبارة عن نواب للمجلس العسكري مع بقاء المجلس العسكري لأدارة شئون البلاد وذلك لان المؤسسة العسكرية هي المؤسسة الباقية المحافظة علي كيانها ومتماسكة وهي القادرة علي ضبط البلاد في حالات الفوضي التي من الممكن ان نعانيها ويكون هذا المجلس معين من قبل المجلس العسكري لأناس مشهود لهم بالقدرة السياسية العالية والفكر العالي والحيادية التامة حتي نستطيع رسم خريطة المرحلة الانتقالية والوصول الي انتخابات برلمانية ورئاسية بصورة سليمة وديموقراطية تضمن ان هذه الانتخابات تعبر عن اراء المواطنين فعلا في اختيار ممثيلهم في الرئاسة
الخطوة الثانية هي تطهير كامل واعادة هيكلة لكل المؤسسات الحكومية والوزارات من اول الوزير حتي اصغر ساعي في المؤسسة
للتخلص من الفساد وبدا العمل بافكار جديدة وطرق جديدة في التعامل مع الامور بدل من الطريقة الروتينية والرتيبة في معالجة المشاكل واللجوء الي الافكار الفعالة والبعد عن الكلام والبدء في تطبيقها......
في النهاية ان جوهر هذه الفكرة هي الحوار الصادق المؤمن بان مصلحة مصرنا الحبيبة هي مصلحة كل فرد فيها وان المصلحة العامة اهم من المصلحة الشخصية والصدق في التعامل والبعد عن النفاق والخداع..